صحيح فيني تصلب عصبي(لويحي) لكن ما فيني تصلب نفسي
التصلب النفسي اشوفة في وايد ناس حواليني اعرفهم او ما اعرفهم تﻻقيهم كل شي مو عاجبهم ودايما يكسرون مجاديف الشخص
ولو شنو تسوي لهم دائما في نظرهم ناقص وليس في المستوى
و في ناس عندهم التحقير للشخص الاخر يعني تعاملة مع من يقدم له خدمة او خدمات مقابل اجر يتعامل معاه بشكل العبودية (الخدم)
وفي ناس عندهم كل شي و مع هذا دائما يشتكون من الفقر
هذول الناس اللي فعﻻ محتاجين الى عﻻج من التصلب النفسي و الله يهدي الجميع.
معلومات عامة و معلومات عن مرض التصلب اللويحي المتعدد و كيف تعايشت معه الانستاقرام : noudii78
تصلب نفسي
Its all in our food
تناذر الأمعاء الغربالية و الامراض
الأمعاء والمنخل:
إن أمعاء الإنسان الطبيعية والسليمة تعمل كالمنخل، حيث تقوم الخلايا في الزغابات المعوية والتي تصطف بجانب بعضها مشكلة نسيجا يترك بينه مسافات تسمى الحاجز الضيق بين الخلايا،، أي (الحاجز المنخلي) الذي يقوم بالتعاون مع الخلايا بعملية انتقاء للجزيئات الصغيرة الناجمة عن الهضم الكامل للغذاء ويدخلها إلى المجرى الدموي بطريقة الارتشاح والامتصاص الفاعل، وفقط الجزيئات الصغيرة جداً كالسكريات الأحادية (الغلوكوز) والأحماض الأمينية البسيطة والأملاح وجزيئات العناصر تدخل بسهو لة. في حال مرض الأمعاء الغربالي، فإن الحاجز الضيق بين الخلايا يصبح واسعاَ كما فتحات الغربال، لأسباب عديدة سترد لاحقاً، مما يؤدي إلى دخول الجزيئات الكبيرة التي ليس من المفروض أن تتواجد في الدم؛ وهي عبارة عن غذاء لم يتم هضمه نهائياً ويملك جزيئات كبيرة، ومع ذلك يصل لمجرى الدم. ماذا تكون النتيجة؟ رد فعل جهازنا المناعي بشكل عنيف بسبب عدم قدرته على تمييز هذه المواد الغريبة، التي هي غذاء وليست عوامل ممرضة، ولكنها وجدت بالشكل الخطأ والمكان الخطأ والوقت الخطأ.
تعريف تناذر الأمعاء الغربالية:
تناذر الأمعاء الغربالية يسمى أيضاً (فرط النفوذية المعوية)، هو زيادة غير طبيعية نوعية في نفوذية البطانة المغطية لجدران الأمعاء، وهو ليس مرضاً أولياً محدداً، ولكن الاعتقاد الكبير أنه سبب ونتيجة لأمراض كثيرة نوردها فيما بعد بسبب تزامنه وظهو ره مع هذه الأمراض المزمنة. فهو ليس مرضاً وينتج عن عوامل كثيرة تؤدي له، أهمها تعرض الأمعاء للسموم وخاصة سموم الأغذية الحديثة (المصنّعة). وكذلك الإصابة بالطفيليات والجراثيم ونموالباكتيريا الضارة بشكل مسيطر في الأمعاء (الكانديدا) وكذلك تناول أنواع من الأدوية لمدة طويلة.
بعض الأمراض التي تترافق مع تناذر الأمعاء الغربالية
-حب الشباب وبثور وخراجات (دُمل) جلدية خاصة في الظهر.
-اكزيما جلدية، صدفية.
-التحسس من المواد الكيميائية والروائح النفاذة والعطور.
-التهاب الكولون التقرحي – العصبي – مرض كرون.
-التهاب المفاصل الروماتيزمي.
-الصدفية والتهاب المفاصل الصدفي.
- الفايبروماليجيا. (الألم الليفي العضلي)
-نقص نشاط الدرق - تناذر هاشيموتو.
-بعض أنواع السرطانات – لوكيميا.
-الذئبة الحمامية الجهازية.
-الطفيليات المعوية – جيارديا – لامبيلا.
-الإصابة بالباكتيريا المعوية الضارة – كانديدا.
-الحساسية الغذائية النوع 1 والحساسية الغذائية المتأخرة النوع2.
-اختلال وظائف الكبد.
-تناذر التعب المزمن.
-فرط النشاط عند الأطفال ADHD.
-التوحد.
-الفصام.
-الحساسية للقمح (غلوتن) والحساسية للطعام (إنتوليرانس).
-الربوالقصبي.
-التهاب الفقرات التصلبي.
-مرض التصلب اللويحي والتصلب المتعدد.
الأعراض المصاحبة لتناذر الأمعاء الغربالية.
-آلام في البطن وإحساس بالانتفاخ.
-العصبية وتغيرات السلوك.
-آلام في العضلات والمفاصل.
-الإمساك والإسهال.
-التعب الدائم والإرهاق.
-ضعف الذاكرة وعدم التركيز والتشوش.
-غازات، قرقرة وسوء هضم.
-حمى وارتفاع حرارة بدون سبب.
قصة البيضة والدجاجة
لقد لوحظ أن تناذر الأمعاء الغربالية دائماً يترافق مع حساسية متأخرة من النوع 2 للطعام (عدم التحمل الغذائي)، حتى الآن فإن العلم لم يستطع أن يحدد من الذي سبب الآخر وأياً من المرضين وجد قبلاً، ففي الوقت الذي يحدث أحدهما، يحدث الآخر. إن مرضى الحساسية الغذائية يعانون حتماً من تناذر الأمعاء الغربالية والعكس صحيح، وبالتالي فإن مرضى الحساسية لنوع واحد واثنين من الأغذية كالغلوتن واللاكتوز مثلاً، سيعانون حتماً من زيادة النفوذية المعوية والتي بدورها ستؤدي إلى حساسية لأنواع أخرى من الغذاء في سلسلة لن تنتهي وقد تؤدي إلى حساسيات جديدة من المواد الكيميائية العديدة التي يستعملها الإنسان يومياً كالمنظفات والروائح والعطور وحتى القفازات المطاطية (اللاتيكس).
هاتان المتلازمتان: الغربالية والحساسية، إذا ما اُهمل علاجهما وكان المريض تحت ضغوط نفسية وعصبية، وكان يعمل بشكل شاق مما يشكل رضوضاً جسدية، فإنهما أي المتلازمتين سوف تؤديان الى خلل في نظام المناعة لديه (فرط نشاط) وهذا يؤدي الى أمراض عديدة تسمى أمراض المناعة الذاتية التي تعد بحوالي 100 مرض وتناذر ومتلازمة، ويكون المريض في هذه الحالة دخل في مرحلة التحول الى زومبي من النوعY، أي أن جسده انقلب على نفسه وأصبح كائناً مختلفاً.
أسباب الإصابة بالأمعاء الغربالية
-الاستخدام طويل الأمد لمضادات الالتهاب، الكورتيزون والغير ستيروئيدية.
-الاستخدام الطويل الأمد والمتكرر للمضادات الحيوية ومضادات الحموضة.
-فرط نموللفطور الضارة في الأمعاء(كانديدا).
-التعرض لسموم المواد الغذائية وسموم البيئة.
-إدمان السكريات بشكل كبير(الغرف السكري).
-الضغوط النفسية والعصبية المزمنة وطويلة الأمد.
-الحساسية الغذائية المتأخرة (عدم التحمل).
-العلاج الكيميائي والإشعاعي (مرضى السرطان).
-الإدمان الكحولي والتدخين.
-حبوب منع الحمل.
-البدانة المفرطة.
-الإمساك المزمن.
-نقص في الأنزيمات.
الخلاصة
كل إنسان ما زال يعيش على هذه الأرض يأكل ويشرب وينام، بعد العام 2000 وبعد هذا الانفلات العلمي والتقني في تطوير الغذاء والزراعة والمواد المضافة (ثورة الغذاء) ستعاني أمعاؤه من زيادة في النفوذية (غربالية الأمعاء) بدرجات مختلفة، فكلما زاد اعتماده على الطعام المصنع والمأكولات السريعة والسكريات المصنعة والأدوية المؤذية للأمعاء زادت نفوذية أمعائه. الإنسان في هذا الزمن وبعد التطور الهائل في وسائل الاتصال والتواصل، من المفروض أنه يملك دماغاً متطوراً وثقافة عالية وحساً انتقائيا للغذاء الذي يناسبه، ولكن من المؤسف أنه في دول العالم الثالث هذا الافتراض ضعيف. نجد أن القلة القليلة من البشر يأبهو ن لذلك وليس لديهم الثقافة الغذائية الكافية ليستشعروالخطر الكامن في ابتلاع كل ما هو متوفر، والمتوفر هو فوق طاقة استهلاكهم وفوق حاجة استقلابهم (العمليات الحيوية لإنتاج الطاقة). في العالم العربي، وخاصة في الدول النفطية الغنية نجد أن استهلاك الغذاء وخاصة المصنًع والخبز واللحوم الحمراء والسكر يتجلى بانفلات كامل، أي استهلاك فوق طاقة الجسم على تحمله، وانعدام القراءة والرياضة وضياع المفاهيم الصحية يؤدي الى الاختيار السيئ للغذاء والذي يؤدي إلى غربالية الأمعاء. ترسب الشحوم في الجسم، وزيادة نفوذية الأمعاء وحساسيات متطورة وجديدة للغذاء المتناول، سوف تؤدي حتماً مع تقدم العمر إلى أمراض مزمنة ليس لها علاج إذا لم تكسر هذه الدائرة الشيطانية من الاستهلاك العشوائي للغذاء
هل الغنى نقمة ؟
الأغنياء هم المستهلكون الجهلة لهذه النفايات من الغذاء المستورد دون حساب، وهم من يدفع الثمن، كون قدرتهم الشرائية عالية، بينما الفقراء الأكثر جهلاً، فإن قدرتهم الشرائية المنخفضة تجعلهم أقل عرضة نسبيا لسموم الغذاء ويشترون أقل من حاجتهم، إذاً؛ الفقر في هذا الزمن نعمة إذا ما أخذ في هذا الاتجاه، فإذا كان الفقير يستهلك المواد الغذائية الأرخص في السوق والتي من الممكن أن تحتوي على مواد ضارة أكبر، كالحلويات المصنعة كالبسكويت والشوكولا الرخيصة، فإن الغني يشتري المواد الأغلى التي تكون أقل ضرراً، ولكنّ فرق الكمية التي يستهلكها يفوق ضررها بكثير عن استهلاك كمية صغيرة من المواد الرخيصة.
كيف تعمل الأمعاء؟
الأمعاء الدقيقة تبلغ من الطول حوالي سبعة أمتار، ولها وظيفة منخلية ؛ فهي تسمح بمرور المواد الغذائية ذات الجزيئات الصغيرة إلى مجرى الدم، وتمنع امتصاص الجزيئات الكبيرة، واللمعة الداخلية للمعي الدقيق تتكون من طبقة واحدة في سمك جفن العين مؤلفة من خلايا تصطف جنب بعضها في الزغابات المعوية تاركة فراغات فيما بينها تسمى الحاجز الضيق بين الخلايا، عندما تنتهي عملية هضم الطعام في الأمعاء الدقيقة، يبدأ امتصاص الطعام إلى مجرى الدم لتستفيد منه الخلايا.... ففي الحقيقة نحن نتناول الطعام لتغذية كل خلية صغيرة من هذه الخلايا، فإذا لم تحصل على المواد الغذائية اللازمة لها لن تقوم بعملها على الوجه الصحيح، فاذا حدث خلل في هذه الصغيرة سيحدث خلل على مستوى أجهزة الجسم المختلفة. ويتم امتصاص الغذاء عن طريق العديد من النتوءات، تشبه الأصابع الصغيرة يطلق عليها (الزغابات) في جدار الأمعاء، وهي مغطاة بدورها بملايين الزغيبات الصغيرة الأخرى....
وهذه الزغيبات مغطاة ببكتيريا وبمادة مخاطية للحفاظ على الأنسجة، وبالرغم من أنهم يكوّنون طبقة واحدة إلا أنها تقوم بالعديد من الوظائف كإنتاج الأنزيمات الهاضمة، وامتصاص المواد الغذائية، ومنع امتصاص المواد الضارة للجسم، ويسمى هذا السطح أيضاً بسطح الفرشاة؛ حيث أن الزغب والزغيبات الصغيرة تظهر تحت سطح المجهر كشعر الفرشاة الخشن. سطح الأمعاء السليم يسمح فقط بمرور جزيئات الدهون والبروتين والنشأ المهضومة جيداً، وفي نفس الوقت يعمل كحاجز لمنع مرور الجزيئات الكبيرة غير المهضومة والبكتيريا والمواد الغريبة... والخلايا المبطنة لجدار الأمعاء تسمح للمواد بالعبور من خلال هذا الحاجز بطريقتين: إما من خلال الخلية نفسها ومرورهم بين الخلايا.. ومعظم المواد التي تنتقل إلى داخل الخلايا تنتقل بالانتشار وعن طريق النقل النشط.. الانتشار: وهو عملية بسيطة تعادل تركيز المواد في داخل وخارج الخلايا، الأحماض الدهنية تدخل الى الخلايا عن طريق الانتشار... معظم المواد الغذائية تنتقل إلى الخلايا عن طريق الانتقال النشط، فهناك جزيئات ناقلة تعمل (كالتاكسي) في نقل المواد الغذائية إلى داخل الخلايا... وتعبر العديد من المواد كالأحماض الأمينية والأحماض الدهنية والسكر والمعادن والفيتامينات الغشاء الخلوي عن طريق هذه الجزيئات الناقلة.. وتتصل الخلايا ببعضها عن طريق الحاجز الضيق بين الخلايا والذي لا يسمح بانتقال الجزيئات الكبيرة، ولكن عند حدوث التهاب في جدار الأمعاء يؤدي ذلك إلى توسع هذه الروابط مما يسمح للجزيئات الكبيرة بالعبور، فتبدأ بإثارة ردة فعل الجهاز المناعي، لأنه يتعامل معها على أنها أجسام غريبة.. وعند حدوث أضرار أكبر في جدار الأمعاء فان ذلك يؤدي إلى مرور مواد ضارة أكبر من الجزيئات غير المهضومة إلى الدم فتنشط بذلك الأجسام المضادة وتنبه مواد أخرى (كـ السايتوكين) والذي بدوره ينبه الخلايا الليمفاوية (خلايا الدم البيضاء) لتبدأ بمحاربة هذه الجزيئات.. وفي هذه المعركة تنتج مواد تسمى بالمؤكسدات محدثة المزيد من الالتهاب في الجهاز الهضمي. تغطى القناة الهضمية بغشاء مخاطي، والذي لا يطرد الأجسام الغريبة خارجاً فقط، بل أيضاً له دور مهم في المناعة.. فهذه الطبقة المخاطية مليئة بالأجسام المضادةIgA) ) والتي تشكل خط مناعة هاماً ضد البكتيريا والفطريات وبقايا الطعام والطفيليات والفيروسات.. وتعادل هذه الأجسام الغريبة، وتمنع التصاقها بالأغشية.. نقص الجسم المضاد IgA)) هو الأكثر شيوعاً في أمراض المناعة.. وإذا كانت نسبته منخفضة فهذا يجعل الجسم أكثر عرضة للعدوى بل ولأزمات الربووأمراض المناعة والكانديدا والتحسس للقمح وحساسية الغذاء والعديد من الأمراض الأخرى. 70% من الجهاز المناعي يتواجد في الجهاز الهضمي وحوله، ويسمى بالقناة الهضمية المرتبطة بالأنسجة الليمفاوية، وهي موجودة في جدار القناة الهضمية وفي الغشاء المخاطي المبطن لها.. وعند تعرض الجهاز الهضمي للمواد الغريبة يقوم نوع من الخلايا يسمى خلايا (M) بحمل هذه الجسيمات لجدار الجهاز الهضمي حيث يقوم باختبارها عن طريق خلايا متخصصة (خلايا باير) والتي بدورها تنبه الخلايا الليمفاوية لتبدأ بالعمل على هذه الجسيمات.. ثم يتم نقلها مرة أخرى إلى غشاء الأمعاء، حيث تقوم الخلايا المسئولة عن تنظيف الأمعاء (الماكروفاج) بالتهام هذه الجسيمات.
العلاج
العودة للبدء مع برنامج زومبي زو
للمزيد من الاطلاع اقرأ كُتيٍب leaky gut syndrome
للكاتبة Elizabeth lipski
المصدر
http://www.zombyzoo.com/tzombi.php