مثل ما شفتو انا بديت رحلة العﻻج بالمكمﻻت الغذائية مثل حبوب الفيتامينات
النتيجة حسب تجربتي ان المكمﻻت الغذائية ما تكفي بروحها و كميتهم كثيرة
وعشان اوصل الى هدفي بطريقة اسرع وهو تخفيف اعراض المرض كنت محتاجة جهد اكبر.
شريت الكتاب من امازون
(رابط الكتاب من امازون اضغط ----> هنا)
وطبعا شريتة و تركت طريقة الخط السريع و بديت اطبق الطريقة
اول شي حطيت قائمة بالممنوعات و هي كالتالي :
الحبوب الكاملة وما ينتج منها
شعير
شوفان
أرز
القمح
ارز بري
البقوليات
الفاصولياء على اختلاف أنواعها
البازلاء
الفول
الحمص
العدس
الترمس
اللوبياء بأنواعها
الصويا
الالبان و منتجاتها
السكر الابيض المكرر و السكرين
البطاطا
الاغذية الجاهزة و المصنعة
الزيوت المهدرجة
طبعا و بديت اركز على محتوى كل شي اشترية
وصراحة حسيييت باحباط في البداية ﻻن كل شي احبة ممنوع كل شي اكلة ممنوع و حتى البيض ممنوع حسب ما اهوا مذكور في كتابها.
حسيت ان لو طبقتة راح اكتئب و قعد يمكن شهر افكر و افكر و افكر لكن توصلت الى شي
انا ابي ارجع طبيعة و انام مرتاحة و امشي وايد خصوصا بالسفر.
وفي النهاية طبقته وفي بداية التطبيق كان صعب و صعب وايد لكن مو مستحيل كان الموضوع تحدي يا اقهر هالمرض او يقهرني
و ﻻن انا وحدة احب الحلويات و اطبخ الحلويات و الوزن ما شاء الله كان قاعد يوصل 90 كجم بسبب هالاكل وكنت اسوي رياضة و ماينزل واطبق ريجم و ماينزل و اخذ حبوب تخسيس و ماينزل والاكتئاب يزيد و يزيد و يزيد.
جلست مع نفسي جلسة صراحة و اقتنعت ان انا ما راح اموت من الجوع لو اكلت خضار و اكلت لحم و سمك خصوصا ان اكلي في السابق كان كله في قائمة الممنوعات و خاصة الكاكاو و الشبس و البيبسي و المعجنات و المعكرونه (الباستا).
وقلت راح اطبقة تدريجي اضيف او استبعد شي او شيئين من الممنوعات
اول اسبوع ا راح اغير نوع الدهون المستخدمة في الطبخ.
ثاني اسبوع ابعد البطاط و الرز (مع ان الرز الاسمر مسموح بس ما حبيبته) و اضيف نوعين من الخضار بروكلي و زهرة (قرنبيط)
ثالث اسبوع ﻻ للمعجنات و الخبز و نعم ل 3 اكواب سلطة بدون الصلصات الجاهزة
وطبقت النظام الغذائي لمدة 90 يوم حسب ما اهي قالت وكل مرة احس باحباط اتذكر الانتكاسات واتذكر الالم و الاجهاد و ارجع الى محاظراتها على اليوتوب و اقرا اكثر عن الدماغ و الام اس و الغذاء و دائما احرص على ان المصدر يكون من جامعة طبية معتمدة.
و في النهاية اتمنى الشفاء لكل مريض و اتمنى اني اكون افدت و استفدت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق